Text

PDF

*
الفصل الثامن والثلاثون: الجَهْلُ
العِلْمُ يَرْفَعُ بيتاً لا عِمادَ لَهُ والجَهْلُ يَهْدِمُ بَيْتَ العز والشَّرَفِ
ولمّا رَأَيْتُ الجَهْلَ في النَّاسِ فَاشياً تجَاهَلْتُ حَتَّى ظُنَّ أَنِّي جَاهِلُ
المعري
* ذُو العَقْلِ يَشْقَى فِي النَّعِيمِ بِعَقْلِهِ وأخُو الجَهَالَةِ فِي الشَّقَاوَةِ يَنْعَمُ

المتنبي
إذا ما الجَهْلُ خَيَّمَ في بلاد رأيت أسودَها مُسِخَتْ قُرُودا
معروف الرصافي
سقامُ الحِرْصِ لَيْسَ له شِفَاءٌ وَدَاءُ الجَهْل لَيْسَ لـــــه دَواءُ * وَحَلاوَةُ الدُّنْيَا لِجَاهِلِها ومَرَارَةُ الدُّنْيَا لِمَنْ عَقلا
ابن المعتز

هَلَكَ أَمْرُو لم يَعْرِفُ قَدْرَهُ.
الإمام على
الناسُ أَعْدَاءُ ما جَهلُوا .
* الجَهَالَةُ أُمُّ المَصائب.

الجاهِلُ عَدُوٌّ نَفْسَهُ، فَكَيْفَ يَكُونَ صَدِيقَ غَيْر
الإمام علي
را بلیه
بزرجمهر
٦٨