شواهد وشوارد من عيون الشعر العربي

فهد بن عبدالله التركي

Text

PDF

العِلمُ يَرْفَعُ بَيْتاً لا عِمَادَ لَهُ وَالجَهْلُ يَهْدِمُ بيتَ العِزَّ وَالشَّرَفِ
الطغرائي
كُنِ ابْنَ مَنْ شِئْتَ وَاكْتَسِبْ أَدباً يُغْنِيكَ مَحْمُودُهُ عَنِ النَّسَبِ إِنَّ الفَتَى مَنْ يقولُ (ها) أنا ذا لَيسَ الفَتَى مَنْ يقولُ (كانَ أبي) علي بن أبي طالب
لَيسَ الجَمَالُ بأثواب تُزَيِّنُنا إِنَّ الجَمَالَ جَمَالُ العَقْلِ والأَدَبِ لَيسَ اليَتِيمَ الذي قَدْمات والدُّهُ بَلِ اليَتِيمُ يتيمُ العِلْمِ والأدب علي بن أبي طالب
وَقِيْمَةُ المَرْءِ ما قَدْ كانَ يُحسِنُهُ والجَـاهـلـونَ لأَهْلِ العِلمِ أَعْدَاءُ علي بن أبي طالب
ما تَبْلُعُ الأعداءُ مِنْ جَاهِلِ ما يَبْلُغُ الجاهلُ مِنْ نَفْسِهِ
صالح بن عبد القدوس
العمر
والنَّاسُ هَمُّهُمُ الحياة ولا أَرَى طُول الحياةِ يَزِيدُ غَيْرَ خَبَالِ
الأخطل
٦٤