کتاب کا متن
# | فائل کا نام | TXT | DOCX | |
---|---|---|---|---|
1 | 01_0114133 | |||
2 | 01p_0114133 | |||
3 | 02_0114134 | |||
4 | 02p_0114134 | |||
5 | 03_0114135 | |||
6 | 03p_0114135 | |||
7 | 04_0114136 | |||
8 | 04p_0114136 | |||
9 | 05_0114137 | |||
10 | 05p_0114137 | |||
11 | 06_0114138 | |||
12 | 06p_0114138 | |||
13 | 07_0114139 | |||
14 | 07p_0114139 | |||
15 | 08_0114140 | |||
16 | 08p_0114140 | |||
17 | 09_0114141 | |||
18 | 09p_0114141 | |||
19 | 10_0114142 | |||
20 | 10p_0114142 |
براہ کرم پھر کوشش کریں پھر کوشش کریں جب تک کہ PDF فائل لوڈ نہیں ہو سکتی ہے۔
تدویر
(0)
# | فائل کا نام | TXT | DOCX | |
---|---|---|---|---|
1 | 01_0114133 | |||
2 | 01p_0114133 | |||
3 | 02_0114134 | |||
4 | 02p_0114134 | |||
5 | 03_0114135 | |||
6 | 03p_0114135 | |||
7 | 04_0114136 | |||
8 | 04p_0114136 | |||
9 | 05_0114137 | |||
10 | 05p_0114137 | |||
11 | 06_0114138 | |||
12 | 06p_0114138 | |||
13 | 07_0114139 | |||
14 | 07p_0114139 | |||
15 | 08_0114140 | |||
16 | 08p_0114140 | |||
17 | 09_0114141 | |||
18 | 09p_0114141 | |||
19 | 10_0114142 | |||
20 | 10p_0114142 |
تصویری کتاب
التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم
سورة الأعراف
سورة الأعراف
بين يدي سورة الأعراف
تسميتها
تسمى هذه السورة سورة الأعراف، لورود قصة الرجال الذين يكونون على الأعراف يوم القيامة، والأعراف جمع عرف وهو : المكان المرتفع المشرف، أو السور المضروب بين الجنة
والنار.
كما تسمى طولى الطوليين، قال السمعاني: وقد روي أن النبي قرأ في المغرب بطولى الطوليين يعني سورة الأعراف، وإنما سميت بذلك لأن أطول السور التي نزلت بمكة سورة الأنعام وسورة الأعراف، والأعراف أطولهما».
وروى البخاري بسنده عن مروان بن الحكم قال : قال لي زيد بن ثابت: "ما لك تقرأ في المغرب بقصار وقد سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ بطولى الطوليين؟ (۱)
وقد بينت رواية النسائي أن المقصود بطولى الطوليين: سورة الأعراف، فروى بسنده عن أبي الأسود أنه سمع عروة بن الزبير يحدث عن زيد بن ثابت أنه قال لمروان: «أبا عبد الملك أتقرأ في المغرب بقل هو الله أحد وإنا أعطيناك الكوثر ؟ قال: نعم. قال: فمحلوفة لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ فيها بأطول الطوليين؛ ألمص» . (۲) وذكر الفيروز أبادي في بصائر ذوي التمييز أن هذه السورة تسمى (سورة (الميقات لاشتمالها على ذكر ميقات موسى في قوله: ولما جاء موسى لميقاتنا». وأنها تسمى (سورة (الميثاق) لاشتمالها على حديث الميثاق في قوله : «ألست بربكم قالوا بلى».
(١) صحيح البخاري ١ / ٢٦٥، رقم الحديث: ٧٣٠. (۲) سنن النسائي الكبرى (۳۳۹۱، رقم الحديث: ١٠٦١ .